*
Welcome to our forum.
Please login or register.
April 19, 2024, 08:12 PM

Login with username, password and session length

  FB  Tw  RSS  YT
Donations
Help keep the Forum going!
Click on Kitty to donate:

Kitty is lost
Recent Posts

by akay
Today at 04:40 PM

by zeca
Today at 02:45 PM

by akay
Today at 12:50 PM

Today at 04:17 AM

by zeca
Yesterday at 06:39 PM

Yesterday at 05:41 PM

Yesterday at 05:47 AM

April 13, 2024, 09:56 PM

by akay
April 12, 2024, 04:01 PM

by akay
April 12, 2024, 12:06 PM

January 30, 2024, 10:44 AM

January 29, 2024, 01:53 PM

Theme Changer
No themes are chosen

  Add bookmark  |  Print  
Go Down
1
Author Read 2440 times) الإسلام و تحريم الأغاني:Topic)
VolcanicAsh
Ex-Muslim
*****
Default Avatar
Posts: 4
  Offline
Ignore User Options
« on: February 20, 2013, 08:37 PM »

هذا بحث قمت به منذ بضعة أيام, و قد جمعته من عدة مصادر و تأكدت من صحة ما ورد فيه بقصد أن أحافظ علي موضوعيتي.
هذا أحد الأبحاث التي أستخدمها, حيث أنني اتظاهر أنني سلفي متشدد, لكي أزعزع إيمان الوسطيين أو لكي أكرههم في دينهم.
نتيجته فعالة إلي حد ما حيث أن لا أحد فعلا يكره الموسيقي و الكثيرون يجهلون حقيقة هذا التحريم.
قد أكون نسيت أن امسح بعض "صلي الله عليه و سلم" و مثلها لأن, كما ذكرت سابقا, أستخدم هذا البحث مع المسلمين.


الجزء الأول يوجد به أدلة مبنية علي تفسيرات من القرآن.
الجزء الثاني به أدلة من السنة و صحيح الحديث و هو مباشر
.
يوجد في آخر الموضوع جزء خاص بالإستثناء, و ذلك الجزء يفهم منه بوضوح أنه حتي التصفيق محرم شرعاً للرجال. و ذلك يدل علي مقدار السذاجة و التفاهة الموجودين في هذا الدين.


أدلة التحريم من القرآن:  (مبنية علي تفسيرات)
 
الآية الأولي هي الأقوي لأنه فسرها كثير من الصحابة و تفسير الصحابة بمثابة حديث مسند.
 
1.   قوله:{ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين} [سورة لقمان: 6]
قال ابن عباس: هو الغناء، وقال مجاهد: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال ابن القيم: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود، قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله:{ ومن الناس من يشتري لهو الحديث } ، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات -، وصح عن ابن عمر أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية. قال الواحدي: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان).
ولقد قال الحاكم في مستدركه عن تفسير الصحابي: "ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي و التنزيل عند الشيخين حديث مسند". وقال الإمام ابن القيم في كتابه إغاثة اللهفان معلقا على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علما وعملا، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل".

2.   وقال: { واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } [سورة الإسراء:64]
جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو..وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".


3.   و قال: { والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما } [الفرقان: 72].
وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله: { والذين لا يشهدون الزور } قال: لا يسمعون الغناء. وجاء عن الطبري في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري).
وفي قوله: {إذا مروا باللغو مروا كراما} قال الإمام الطبري في تفسيره: {إذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء}
 
 
أدلة التحريم من السنة النبوية:  (مباشرة)
 
1.   قال محمد: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير..
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:
أولاهما قول محمد: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم.
ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).
 
 
 
2.   وروى الترمذي في سننه عن جابر قال: « خرج رسول الله صلى مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194). 
 
3.   وقال محمد: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
 
4.   وعن محمد أنه قال: « ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف » (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
 
5.   قال محمد: « إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر » (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (آلة وترية) (غذاء الألباب).
 
6.   وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116).
 
الاستثناء:
 
ويستثنى من ذلك الدف - بغير خلخال- في الأعياد والنكاح للنساء، وقد دلت عليه الأدلة الصحيحة، قال شيخ الإسلام: "ولكن رخص النبي في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح، وأما الرجال على عهده فلم يكن أحد على عهده يضرب بدف ولا يصفق بكف، بل ثبت عنه في الصحيح أنه قال: التصفيق للنساء والتسبيح للرجال، ولعن المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء" (المجموع).

  Add bookmark  |  Print  
1
  Go Up
« Previous thread | Next thread » 
 
Jump to:  
 

Powered by SMF 1.1.20 | SMF © 2013, Simple Machines |TinyPortal v0.9.8 © Bloc